الأحد، 12 فبراير 2017

كذبة هبوط نيل ارمسترونج على سطح القمر

لماذا الهبوط على سطح القمر كذبة امريكية ؟

اعرف ان هذه الفكرة رائجة لدى الكثير من المتشددين الدينين و من اصحاب نظريات المؤامرة ، الاول من منطلقات دينية باستحالة الخروج من السماء الخ ، و الثاني من منطلقات عشق المؤامرة ، لكني لن اتكلم من هذا المنطلقات ابدا ، ساتكلم من زاوية اخرى تماما.


 نحن لا ننكر قدرة الانسان على الوصول لسطح القمر حتى لا يصبح حديثنا محل سخرية ، و بانه حديث ياتي من فرد يعيش في عالم ثالث متخلف جدا و لم يتعلم و لم يعرف قدرات العلم و مازال يعيش في مجتمعات خرافية لا تؤمن الا بحدود بسيطة للعقل و الخيال . 


متى بدات اقتنع علميا بهذه الفكرة ؟




الحقيقية اني كنت مثل بقية مقتنع بفكرة الهبوط على القمر ، درسناها في المدارس، و اسخر بمن ينكر عملية الهبوط على القمر ، و هو يقدم لي حجج من النصوص الدينية ، و اسخر ايضا من عشاق الغرائب و اصحاب المؤامرات و هم يقدموا حجج علمية التي تفضح الصور التي التقطت من سطح القمر . كانت قناعتي مرتكزة على قواعد قوية لكنها لم تكن علمية او منطقية اطلاقا، بل هي قواعد صنعها شيئين ، عقلية الجماعة و الايمان باخلاق الغرب و مصداقيته ، فاساس تلك القواعد هو الامانة العلمية لمن قال بهبوطة على القمر و قناعة الجمهور الكبير .




قناعتي تغيرت ، عندما سقطت اول قاعدة ، تحديدا بعد احداث سبتمبر في امريكا، عرفت كيف ان النظام في امريكا لا يتورع بالقيام باي بشيء لاجل مكاسب سياسية ، حتى على حساب شعبة ، مبدع في صنع الافلام السينمائية لاقناع الجماهير كي تلتف حوله، مبدع في الاثارة و التشويق و صناعة الضحية في افلامه حتى لو اضطر لخسارة اخلاقية المهم لديه ان افلامه تستقطب مليارات المشاهدين لتحقيق مارب سياسية.


صحيح ان النت ممتلىء بكم هائل من الموضوعات التي تتحدث عن 9/11 في امريكا و تطرح مئات الاسئلة المنطقية و الاشياء الحقيقية و كم هائل من الصور و الفيديوهات التي تكذب رواية امريكا حول الحادث ، لكني في الحقيقة لم انطلق من تلك الادلة حول احداث سبتمبر كي افهم انها مسرحية امريكية بالرغم من انها منطقية جدا جدا ، انا ذهبت الى منطق اخر يجمع تلك الادلة في اطار واحد و هو ، من الاستحالة ان يتم اختراق نظام امني قوي جدا اربع مرات في نفس الوقت من قبل اناس قدموا من افغانستان ، الا في ثلاث حالات : ان يكون صاحب النظام تعمد فتح ثغرات لتسلل للخارج ، او ان هناك نظام امني اقوى منه قام بالاختراق ، او ان صاحب النظام قام هو بصناعة اختراق وهمي (عمل داخل النظام) .




و كان الاحتمال الثالث هو الاقوى .




المهم نعود لحديثنا حول الهبوط على سطح القمر


بعد احداث سبتمبر المزيفة ، سقط وهم الاخلاق بالغرب ، و هذا ما جعلني افكر بجدية حول موضوع الهبوط على القمر لاجد ان الامر اكذوبة بشكل واضح جدا لكني لم اكن اشاهد الامر و كأن علي عيني غشاوة و تمنع عقلي من التفكير الصحيح . 




لماذا الهبوط اكذوبة ؟ 


نعلم جيدا ، ان الروس هم رواد عصر الفضاء، و رواد صناعة الصواريخ، و حققوا السبق في صعود الفضاء ، فهم اول من صعد الفضاء ، و اول من اطلق قمر صناعي ، و اول من صعد رجل للفضاء ، و اول امراة صعدت الفضاء ، و اول حيوان صعد الفضاء ، و لمن لا يعرف فان من يريد ان يصبح رائد فضاء عليه ان يتعلم اللغة الروسية لانها لغة الفضاء ، معظم مصطلحات علم الفضاء روسية .




كانت تلك الفترة هي الحرب الباردة ....جن جنون امريكا بتفوق الروس في الفضاء ، و اضطر رئيس الامريكي كيندي الى جعل مشروع الفضاء من بين اولوياته واهتماماته و اعلن عن مشروع الهبوط على القمر .




بعد 10 سنوات فقط من صعود الروس للفضاء ، و هم الرواد الحقيقيون في علم الفضاء، بثت امريكا مشاهد تلفزيونية شاهدها تقريبا نصف مليار انسان لعملية هبوط رائد فضاء امريكي على سطح القمر و كانت ضجة كبيرة و مشهد العلم الامريكي يتم تثبيته في سطح القمر .




انه حدث تاريخي كبير جدا جدا، منذ ولادة الانسان على كوكب الارض ، فهو يؤرخ للحظة فارقة بحضارة الانسانية ، و اصبح نيل ارمسترونج من اشهر الاسماء في تاريخ البشرية ، اول انسان تدوس قدمة سطح الارض . و كما عبر عنها : خطوة بسيطة ، لكنها قفزة حضارية كبيرة .




طبعا بعد عدة سنوات بدات تنزل شكوك تدحض عملية الهبوط ، من خلا تلك الصور التي عرضتها ناسا ، و تزداد الشكوك بازدياد الحجج العلمية التي تكذب تلك الصور ، من بينها رفرفة العلم ، و اختلاف الظلال ، و عدم ظهور النجوم ، و حركة الرواد ، و نظافة المركبة الفضائية بعد عملية هبوط ...الخ




رغم منطقية تلك الحجج المستندة على اسس علمية ، الا ان هناك من حاول دحضها بحجج علمية رغم ضعفها، لكني في الحقيقة نظرت للامر من نفس زاوية نظرتي لاحداث سبتمبر ، من الاطار العام الذي يجمع كل تلك الحجج . 





تكذيبنا لقصة هبوط انسان على سطح القمر، لعدة اسباب : 


■ لسنا وحدنا من يقول هذا ، هناك من قال ايضا. 


 هناك برفسور امريكي و هو مستشار الرئيس الامريكي الحالي ترامب للعلوم و الذي يقول : ان هبوط رواد فضاء امريكين على سطح القمر اكبر خدعة في تاريخ البشرية . و تستطيع ان تبحث في النت عن تصريحاته اذا لم تصدق . 



و بجانب حديث مستشار الرئيس الامريكي ، هناك تصريح لاحد كبار موظفي وكالة ناسا ، و تستطيع ان تجده في اليوتيوب و هو يقول صراحة بان امريكا لا تستطيع ارسال بشر الى القمر مرة اخرى لان امريكا دمرت تلك التكنولوجيا و ان موضوع ارسال بشر الى القمر يحتاج الى تعاون مشترك بين الدول من اجل تنفيذ هذه المهمة ....فهل يعقل ان دولة مثل امريكا او اي دولة متخلفة تدمر تكنولوجيا استراتيجية انفقت عليها اموال ضخمة ، و التي تعتبر بمثابة ثروة قومية لا تقدر باي ثمن، هل يعقل ان تدمر تلك الثروة القومية لكي يخرج مثل هذا التصريح الذي يستخف بعقول الناس ؟! . 



■ تخيل انت الحجم و الضخامة و التعقيد الذي تطلبه عملية اطلاق مركبة من الارض ، ثم تخيل انك بكل تاكيد تحتاج عشرات اضعاف ذلك التعقيد و الضخامة و الحجم اذا اردت القيام به في سطح القمر للعودة للارض ، تخيل انت بعد عشر سنوات من بداية عصر الفضاء ، كان من الاستحالة في ذلك الوقت ان تصل امريكا لتكنولوجيا التي تجعلها تنظم تلك الرحلة التي تقل بشر الى القمر و تعيدهم الى الارض ، فالاقلاع من سطح الارض يتطلب تكنولوجيا ضخمة ، و هناك تكنولوجيا اخرى ، و هي تكنولوجيا الاقلاع مرة اخرى من سطح كوكب اخر و العودة الى الارض . و هي تكنولوجيا ليست بالسهلة خصوصا بعد 10 سنوات من بداية عصر الفضاء ، لم تكن متوفرة في ذلك الوقت حتى لدى الروس رواد الفضاء ، بل ليست متوفرة حتى في وقتنا الحالي . فعندما يتم ارسال مركبات فضائية الى كواكب اخرى ، فانها لا تعود ابدا ابدا . 




هل سالت نفسك لماذا تم تجهيز المركبة الصغيرة التي هبطت على المريخ باجهزة فحص و تحليل و مختبرات ، لماذا صممت للقيام بتلك الاعمال العديدة و الدقيقة ، كان يمكن الاستغناء عن تلك الاعمال و المهام لوكالة ناسا في الارض عندما تعود المركبة للارض؟ 




الجواب : لان المركبة لن تعود للارض ، بكلام اخر ...لانه لا توجد حتى الان اي تكنولوجيا لاعادة المركبات الى الارض ، و الا لكان مهمات المركبات سريعة و بسيطة ، و يتم اخذ عينات من سطح الكواكب و العودة للارض . الان تخيل انه حتى الان لا توجد تكنولوجيا لاعادة المركبات الفضائية الصغيرة من سطح الكواكب الاخرى ، فما بالك بمركبة فضائية كبيرة و تقل رواد فضاء من البشر و تهبط بهم على سطح كوكب و ثم اعادتهم للارض مرة اخرى ، و متى ؟ ..بعد عشر سنوات من بداية عصر الفضاء ..ضع خطين تحت 10 سنوات . 





تخيل انت


 انه بعد 10 سنوات من صعود الروس للفضاء و هم الرواد الحقيقيون في علوم الفضاء، تقوم امريكا بارسال بشر للقمر ، تخيل هذا الامر ، مازالت علوم الفضاء في بداية عهدها ، و لم تكن تملك التكنولوجيا المعقدة و الدقيقة ، مازالت البداية . 


هل وصلت الفكرة ؟!





■ بعد ان سقطت القاعدة الاولى و هي امانة امريكا و الغرب و الثقة بهم، اصبح الامر لدي منطقي فعلا ، و لم يكن في بالي قبلها ابدا البحث في الامر جيدا، و سقطت بعدها القاعدة الثانية قناعة الجمهور الكبير ، فالجمهور الكبير لا يجب ان يكون مقياس للحكم على الظواهر .




و لاني اصبحت موقن بتلك الحقيقة فكنت متاكد بان من شارك في مسرحية صعود القمر الكاذبة سيعيش حياة غير طبيعية و مقلقة، عندما الناس تنظر له باعجاب و هو في الحقيقة من داخلة يؤمن انه لا يستحق لانه كاذب ، سيلاحقة تانيب الضمير و سيكون تحت المراقبة خوفا من كشف الامر ، لان انكشاف الامر سيزلزل ثقة العالم بامريكا و يجعلها ضعيفة و عرضة للسخرية من شعبها و الخارج. 


 و بالفعل بعد ان راجعت تاريخ ارمسترونج و حياته و بعض تفاصيلها ، اكدت لي بانها كانت مسرحية، لان نيل ارمسترونج كان يعاني من تانيب الضمير بشكل واضح ، و يحاول ان ينسى كذبته ، يهرب من نفسه ، و تبدو من قصته انه كان يعاني من ضغوط خارجية تجعله بعيد عن الاضواء ، فعلا كان تحت مراقبة بالرغم من ان قصتة لا تشير الى انه اعترف او تحدث في موضوع الرحلة للقمر ، لكن تعرف من تفاصيل حياته و اختفاءه عن الاضواء و معاقرتة للخمر و اعلان اعتزاله العمل الفضائي في وقت مبكر. 


هل سال احدكم نفسه اين هذا البطل ، صاحب اكبر قفزة في تاريخ البشرية ، صاحب اول خطوة داست سطح القمر ، الخطوة التي فصلت تاريخ البشرية لزمنين، ما قبل الخطوة و ما بعد الخطوة ؟ 


المفروض ان هذا الرجل اكبر نجم في الارض، تفوق نجوميته نجومية كل العلماء و الممثلين و الفنانين و السياسين ، المفروض ان هذا الرجل اكبر نجم دعائي لامريكا في كل مكان ، المفروض ان هذا الرجل يتجول في كل مكان يحدث العالم عن القمر ، المفروض ان هذا الرجل سفير لامريكا في اي مكان لزيادة الدعاية لمشاريع امريكا الفكرية و السياسية و الاقتصادية . 


لكن الغريب ان هذا الرجل بعيد عن الاضواء و مختفي تماما عن العالم. 


نيل ارمسترونج .. اول انسان يهبط على سطح القمر . اعتزل العمل في ناسا بعد سنتين من هبوطه على سطح القمر.


كيف يعقل ان ذلك الرجل الخارق و الذي هو بمثابة رمز قومي لامريكا يعتزل العمل و هو في قمة مجدة ، و بلاده في قمة احتياجها له ؟.


و كيف سمحت امريكا له بان يقدم على اعتزال العمل ، فهو لم يعد ملك لنفسه بل ملك للشعب الامريكي ؟  


نيل ارمسترونج ابتعد عن الجامعة و عاش بعيدا عن الاضواء و في عزلة 


لما العزلة بعد تلك النجومية الكبيرة ؟ 


هل كانت امريكا تخاف من اسئلة الناس له عن تفاصيل رحلته و يعجز عن الاجابة ، هل كان هناك خوف من ظهور تناقضات بين الحدث و بين تعابيره ، هل كان هناك خوف من ظهور شعور عند الناس بوجود شيء مريب عند رؤيته و الحديث معه ، هل كان هناك خوف من انهيار ارمسترونج امام الناس ؟ 


 .هل كان هناك خوف من ظهور ارمسترونج بشكل مضحك و سيء كما في بعض المقابلات التي اجراها.. او الخوف مما هو اسوء و اكثر سخرية من هذه المقابلات ؟ 


 حاول مشاهدة بعض المقابلات مع نيل ارمسترونج على اليوتيوب


 ستضحك كثيرا ... رجل غير طبيعي ابدا ، و لا يدل حديثة من قريب او بعيد على صدق صعودة للقمر. 


 يستغرق وقت طويل قبل الاجابة على الاسئلة حول تفاصيل الرحلة الى القمر ، و خصوصا الاسئلة العلمية الدقيقة حول الالوان و الاشكال و الضلال في القمر ، يركز نظره نحو السماء عند الاجابة ، يغطي فمه بيده عن الجواب ... اجاباته فيها شعور بعدم الثقة ، يكثر من الهمهمة ، متقلب ، متناقض ، يكثر من مسح وجهه بيده، تظهر عليه علامات الشخص الذي لا يتوقع مثل تلك الاسئلة الصعبة .


ستتاكد تماما بعد مشاهدة هذه الفيديوهات بان امريكا لم تصعد الى القمر ، و بانها من اكبر الاكاذيب التاريخية ، و بان نيل ارمسترونج لم يكن الا نجم من نجوم هوليوود. 



■ و مؤخرا في عام 2015 ظهر مقطع فيديو في اليوتيوب لمخرج سينمائي يدعي انه كان مخرج فلم الهبوط على سطح القمر سجله قبل موته ب 15 سنة ، و طلب من اهله نشر الفيديو بعد موته ب 15 سنة ، و في الفيديو اعتراف واضح بعدم الهبوط على سطح القمر ، و يتحدث في الفلم حول عقدة الضميرو انه لابد ان يعرف الجميع الحقيقة ، و تحدث عن خوفه على حياته و اسرته الخ . 




لماذا قامت امريكا بتلك الكذبة ؟

تدخل ضمن الحرب الباردة ، لاثبات التفوق ، انها قوة ناعمة دعائية ، تصنع لك قوة امام الاخرين بدون اي خسارة ، تنتصر امام الجميع بقوة الدعاية ، تستطيع ان تحارب الاخر بحجم الاوهام حولك فقط ، قوة الدعاية تجعل الاخر يعمل لك مليون حساب و ربما يستسلم لك . و ربما امريكا صنعت الفلم و هم يعتقدون انهم سيهبطون في وقت اخر ، المهم في ذلك الوقت الانتصار على السوفيت و اثبات تفوقهم .




ملاحظة : الكثير من النيوعلمانين الذين يؤمنون بدور السياسة في الخطاب الديني و يدعون الى فصل الدين عن السياسة و يجدون صعوبة في اقناع المسلم بعدم الخلط بين الدين و السياسة في ادارة امور الدولة ، هولاء لم يستوعبوا ايضا بعد فكرة ان هناك ايضا تجارة باسم العلم و هناك دور للسياسة في الخطاب العلمي ، فالعلم يشبه الدين في دوره و تاثيره على الجماهير ، العلم هو الدين ، و قوة حجة العلم تشبه قوة حجة الدين ...بل ان العلم اصبح عقيدة اليوم .. و من هذا المنطلق فاننا ندعو فقط الى ضرورة فصل العلم عن السياسة ، كما يدعو العلمانين الى ضرورة فصل الدين عن السياسة . 




لان ناسا الان هي مؤسسة علمية تابعة للسياسة ، كحال الفاتيكان مؤسسة دينية تابعة للسياسة . 





ما اهمية حديثنا في هذا الموضوع ؟



الحقيقة ... ان طرحنا لهذه الموضوعات لا علاقة لها بوجود رغبة داخلية ل اثبات كذب الموضوع لانه مرتبط بامريكا، او نريده موضوع يندرج ضمن حالة تشبه تلك الكتابات التي تحب اثارة اشياء لمجرد الاثارة ، لكن احببنا ان نكتب عنه هذه الايام ، لان الوقت اصبح مهم جدا، و نحن امام هذه الهجمة الغربية المتوحشة على المنطقة سياسيا و عسكريا و اعلاميا ، حتى نعرف ان السياسات الغربية لا تتورع في تزيف وعي العالم كله لاجل تحقيق مكاسب سياسية ، و ان الاخلاق لا اعتبار لهم امام المكسب ، حتى العلم يمكن توظيفة سياسيا لخدمة اجنداتهم و اطماعهم في العالم ، يمكن باسم العلم تزيف الوعي و تدميره نهائيا ، و جعله مستعبد للسياسة الغربية بلاوعي . كما يتم تزيف الوعي باسم الدين . و العصابة الحاكمة في امريكا و التي قامت باحداث 11 سبتمبر و قتلت شعبها و ضحكت على شعبها بقصة القاعدة ، فانها لن تتورع بالقيام باي عمل غير اخلاقي ، فلا قيمة غير قيمة الراسمالية . 


اخيرا لابد من انهاء المقال ، بحالة يمكن ملاحظتها بوضوح عندما يتم خداع انسان ، و هذه الحالة تختصرها مقولة الاديب مارك توين : 


خداع الناس اسهل من اقناعهم بانه قد تم خداعهم . 




.


.


ابن الشمس




 

هناك 3 تعليقات:

  1. على اي اساس بتقول ان التكنولوجيا الازمة للخروج من الجاذبية (الإقلاع من الأرض) غير موجدة

    ردحذف
  2. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  3. متى هربت من مستشفى المجانين ؟

    ردحذف